تقليص لائحة مهامك.
نظّم مسؤولياتك ومهامك اليومية ولو كان جدول مواعيد أعمالك مزدحماً حاول ان تقسم المهام ما بين هذه “الطارئة” وتلك “الوظيفة” وحط الأقل ضرورة في أسفل السجل
الرفض عند اللزوم.
اعرف ما هو القدر الذي يمكنك تحمله والتزم به. وسواء كان ذلك في حياتك الشخصية أو المهنية، عليك ان ترفض تحمل مسؤوليات إضافية. فحينما تتحمل مسؤوليات توفيق طاقتك انت تتسبب لنفسك بالكثير من الإجهاد النفسي
التعبير عن المشاعر بدلاً من كبتها.
إن كنت منزعجاً من واحد أو من قضى ما عليك أن تعرب عن إنزعاجك بطريقة لبقة. فكبت المشاعر سيسبب لك الإجهاد النفسي وبذلك لن تكون قادرة على تغيير الأمور التي تزعجك
منفعة الزمان على نحو أحسن.
إن سوء مصلحة الزمن قد يسبب لك الاضطراب في الكمية الوفيرة من الاحيان. حين تكون متأخرا وغير قادرا على التحكم بوقتك يصعب عليك الإهتمام والعمل بهدوء ولكن إن قمت بتحضير وقتك والتخطيط مسبقاً، ستتمكن من الحد من التوتر
ممارسة التمارين.
تلعب أداء التدريبات الرياضية دورا كبيرا في الحد من آثار الإجهاد النفسي وسلبياته. نشد أن تؤدي التدريبات الرياضية أو ان تذهب الى عملك مشياً على الأقدام كل يومً
اتباع نسق غذائي صحي.
غالباً ما يستطيع الشخصيات الذين يتبعون نظاما غذائيا صحيا من التعامل مع القلق بشكل أسمى. لذلك ننصحك بان تبدأ نهارك بتناول وجبة الفطور، وان تحمي وتحفظ نشاطك بواسطة تناول وجبات صحية ومتكافئة نهارا
الإبتعاد عن التغذية أثناء الشغل.
خذ استراحة الغداء ولا تأكل أثناء قيامك بعملك. فتناول الطعام بسرعة قد يتسبب بعسر هضم أو بنفخة
تنشق الرياح النظيف.
اخرج لبضعة دقائق من مكان العمل كي تتمكن من تنشق الهواء النقي
تجنب اللهو على شبكة الشبكة العنكبوتية.
لا تجيز لمواقع الإتصال الإجتماعي أو لرسائلك الإلكترونية بصرف إنتباهك عن الشغل. ففي حال حصول ذلك، سيكون من العصيب عليك التركيز مكررا ومتابعة عملك. سعى أن تتفقد رسائلك الالكترونية في أوقات محددة لاغير
الحصول على قسط كاف من النوم.
تتسبب قلة النوم بتراجع النشاط وتؤثر سلباً على أدائك في الشغل. نشد ان تنام لوقت 7 ساعات على أقل ما فيها يومياً لِكَي تحافظ على صحتك ونشاطك
إتخاذ يوم عطل.
عامتنا يعلم أن العطل تعزز حالتك النفسية. ومن المؤكد ان العديد من الأشخاص يتمنون الذهاب الى وجهتهم المفضلة الا ان تكليفات السفر عالية بشكل كبير. وكحل بديل يمكن لك الذهاب الى منتجع ما أثناء أجازة نهاية الأسبوع للاستجمام والاسترخاء
نظّم مسؤولياتك ومهامك اليومية ولو كان جدول مواعيد أعمالك مزدحماً حاول ان تقسم المهام ما بين هذه “الطارئة” وتلك “الوظيفة” وحط الأقل ضرورة في أسفل السجل
الرفض عند اللزوم.
اعرف ما هو القدر الذي يمكنك تحمله والتزم به. وسواء كان ذلك في حياتك الشخصية أو المهنية، عليك ان ترفض تحمل مسؤوليات إضافية. فحينما تتحمل مسؤوليات توفيق طاقتك انت تتسبب لنفسك بالكثير من الإجهاد النفسي
التعبير عن المشاعر بدلاً من كبتها.
إن كنت منزعجاً من واحد أو من قضى ما عليك أن تعرب عن إنزعاجك بطريقة لبقة. فكبت المشاعر سيسبب لك الإجهاد النفسي وبذلك لن تكون قادرة على تغيير الأمور التي تزعجك
منفعة الزمان على نحو أحسن.
إن سوء مصلحة الزمن قد يسبب لك الاضطراب في الكمية الوفيرة من الاحيان. حين تكون متأخرا وغير قادرا على التحكم بوقتك يصعب عليك الإهتمام والعمل بهدوء ولكن إن قمت بتحضير وقتك والتخطيط مسبقاً، ستتمكن من الحد من التوتر
ممارسة التمارين.
تلعب أداء التدريبات الرياضية دورا كبيرا في الحد من آثار الإجهاد النفسي وسلبياته. نشد أن تؤدي التدريبات الرياضية أو ان تذهب الى عملك مشياً على الأقدام كل يومً
اتباع نسق غذائي صحي.
غالباً ما يستطيع الشخصيات الذين يتبعون نظاما غذائيا صحيا من التعامل مع القلق بشكل أسمى. لذلك ننصحك بان تبدأ نهارك بتناول وجبة الفطور، وان تحمي وتحفظ نشاطك بواسطة تناول وجبات صحية ومتكافئة نهارا
الإبتعاد عن التغذية أثناء الشغل.
خذ استراحة الغداء ولا تأكل أثناء قيامك بعملك. فتناول الطعام بسرعة قد يتسبب بعسر هضم أو بنفخة
تنشق الرياح النظيف.
اخرج لبضعة دقائق من مكان العمل كي تتمكن من تنشق الهواء النقي
تجنب اللهو على شبكة الشبكة العنكبوتية.
لا تجيز لمواقع الإتصال الإجتماعي أو لرسائلك الإلكترونية بصرف إنتباهك عن الشغل. ففي حال حصول ذلك، سيكون من العصيب عليك التركيز مكررا ومتابعة عملك. سعى أن تتفقد رسائلك الالكترونية في أوقات محددة لاغير
الحصول على قسط كاف من النوم.
تتسبب قلة النوم بتراجع النشاط وتؤثر سلباً على أدائك في الشغل. نشد ان تنام لوقت 7 ساعات على أقل ما فيها يومياً لِكَي تحافظ على صحتك ونشاطك
إتخاذ يوم عطل.
عامتنا يعلم أن العطل تعزز حالتك النفسية. ومن المؤكد ان العديد من الأشخاص يتمنون الذهاب الى وجهتهم المفضلة الا ان تكليفات السفر عالية بشكل كبير. وكحل بديل يمكن لك الذهاب الى منتجع ما أثناء أجازة نهاية الأسبوع للاستجمام والاسترخاء