يترك تأثيرا علي الساعة البيولوجية للجسد:
بالتأكيد جميع الإنس عندهم ساعة بيولوجية ( ساعة داخلية ) للجسد تسيطر على الوظائف البيولوجية ودورتها 24 ساعة تتماشي مع ضوء النهار والليل. ولا تترك تأثيرا تلك الساعة علي ساعات السبات ليس إلا بل أنها مسئولة ايضاًًً عن وظائف الهرمونات والتمثيل الغذائي وغير ذاك . وحالَما تنام بالأخذ في الإعتبار التليفزيون من الممكن أن يترك تأثيرا علي مقدرة الساعة للوقوف فوق الدهر . ولو كان الأحوال الجوية مظلم في الخارج فإن الجسد سوف يعلم غريزاً يعي بانه حان وقت السبات. ومع هذا، يمكن للضوء الصادر من التليفزيون يمنح دلالة للدماغ أنه عوضاً عن السبات ، حان وقت الإستيقاظ الأمر الذي يسبب لك قلاقِل الغفو الدارجة
يحجب الوصول إلي فترات الغفو العميقة:
يعمل الإنبعاث المطرد للضوء الصادر من التليفزيون لاسيماً كشافات الإضاءة الزرقاء الحاضرة بداخله علي حظر الجسد من الدخول في فترات الغفو العميقة وفي أسوء الظروف يجعل الزمن الذي تقضيه في فترات السبات العميقة أدنى.
هبوط إجادة وأصالة الغفو:
قد يؤدي التعرض المطرد للسطوع الصادر من التليفزيون إلي تحول وقت السبات عوضاً عن الإستيقاظ منتعشاً من الحصول علي 8 ساعات غفو، قد تجد نفسك تمشي في صبيحة اليوم الآتي مثل الموتى الأحياء.
يفسد دورة الغفو المختصة بك:
يفتقر الجسد إلي الدخول في دورة الغفو العميقة لصيانة الانسجة وإستعادتها وايضا معالجة البيانات والمحفزات التي قمت بالحصول علي مدار اليوم وتحتسب مدة الغفو العميقة من أكثر المراحل التي يلزم أن يبلغ إليها جسد الإنسان وعند التعرض للتليفزيون بالليلً يحجب الوصول إلي المراحل الأعمق في الغفو وذلك يخفف من القدرة علي الشفاء ومعالجة البيانات.
تزايد مستوي الكورتيزول في الجسد:
حينما ترى التليفزيون خلال الغفو أو تغفو خلال البصيرة فإن الضوء الازق المنبعث من التليفزيون أو الأجهزة الإلكترونية عموماً من الممكن أن يسبب عدد من المشكلات منها زيادة معدلات الكورتيزول ويجعلك مستيقظاً عوضاً عن الإنجراف في السبات.
بالتأكيد جميع الإنس عندهم ساعة بيولوجية ( ساعة داخلية ) للجسد تسيطر على الوظائف البيولوجية ودورتها 24 ساعة تتماشي مع ضوء النهار والليل. ولا تترك تأثيرا تلك الساعة علي ساعات السبات ليس إلا بل أنها مسئولة ايضاًًً عن وظائف الهرمونات والتمثيل الغذائي وغير ذاك . وحالَما تنام بالأخذ في الإعتبار التليفزيون من الممكن أن يترك تأثيرا علي مقدرة الساعة للوقوف فوق الدهر . ولو كان الأحوال الجوية مظلم في الخارج فإن الجسد سوف يعلم غريزاً يعي بانه حان وقت السبات. ومع هذا، يمكن للضوء الصادر من التليفزيون يمنح دلالة للدماغ أنه عوضاً عن السبات ، حان وقت الإستيقاظ الأمر الذي يسبب لك قلاقِل الغفو الدارجة
يحجب الوصول إلي فترات الغفو العميقة:
يعمل الإنبعاث المطرد للضوء الصادر من التليفزيون لاسيماً كشافات الإضاءة الزرقاء الحاضرة بداخله علي حظر الجسد من الدخول في فترات الغفو العميقة وفي أسوء الظروف يجعل الزمن الذي تقضيه في فترات السبات العميقة أدنى.
هبوط إجادة وأصالة الغفو:
قد يؤدي التعرض المطرد للسطوع الصادر من التليفزيون إلي تحول وقت السبات عوضاً عن الإستيقاظ منتعشاً من الحصول علي 8 ساعات غفو، قد تجد نفسك تمشي في صبيحة اليوم الآتي مثل الموتى الأحياء.
يفسد دورة الغفو المختصة بك:
يفتقر الجسد إلي الدخول في دورة الغفو العميقة لصيانة الانسجة وإستعادتها وايضا معالجة البيانات والمحفزات التي قمت بالحصول علي مدار اليوم وتحتسب مدة الغفو العميقة من أكثر المراحل التي يلزم أن يبلغ إليها جسد الإنسان وعند التعرض للتليفزيون بالليلً يحجب الوصول إلي المراحل الأعمق في الغفو وذلك يخفف من القدرة علي الشفاء ومعالجة البيانات.
تزايد مستوي الكورتيزول في الجسد:
حينما ترى التليفزيون خلال الغفو أو تغفو خلال البصيرة فإن الضوء الازق المنبعث من التليفزيون أو الأجهزة الإلكترونية عموماً من الممكن أن يسبب عدد من المشكلات منها زيادة معدلات الكورتيزول ويجعلك مستيقظاً عوضاً عن الإنجراف في السبات.